وظائف صمغ الزانثان
عندما يضاف مسحوق صمغ الزانثان إلى سائل، فإنه يتشتت بسرعة ويخلق محلولاً لزجاً ومستقراً، وهذا يجعله عامل سماكة وتثبيت كبير للعديد من المنتجات.
صمغ الزانثان يمكن أن:
- يحسن الملمس والاتساق والنكهة ومدة الصلاحية ومظهر العديد من الأطعمة.
- يساعد بعض الأطعمة على تحمل درجات حرارة مختلفة ومستويات الأس الهيدروجيني.
- يمنع فصل الأطعمة ويسمح لها بالتدفق بسلاسة من عبواتها.
* الأطعمة التي يضاف إليها صمغ الزانثان
- لكل هذه الخصائص يتزايد استخدامه كمكمل ومكون في العديد من المنتجات مثل:
- عصائر الفاكهة.
- المثلجات (أيس كريم).
- الزبادي.
- المربى.
- الصلصات.
- المرق.
- كذلك يضاف إلى المخبوزات كبديل للغلوتين، لأنه يمكن أن يوفر المرونة التي يوفرها الغلوتين للسلع المخبوزة التقليدية.
- كما يدخل فى مكونات بعض المستحضرات الطبية كالكريمات ومعاجين الأسنان.
يعتبر صمغ الزانثان من الألياف القابلة للذوبان، والألياف القابلة للذوبان هي الكربوهيدرات التي لا يستطبع الجسم تكسيرها وامتصاصها، وبدلاً من ذلك تمتص الماء وتتحول إلى مادة تشبه الهلام في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم؛ لذلك.. فالجسم غير قادر على هضم صمغ الزانثان، ولا يوفر أي سعرات حرارية.
- عصائر الفاكهة.
- المثلجات (أيس كريم).
- الزبادي.
- المربى.
- الصلصات.
- المرق.
- كذلك يضاف إلى المخبوزات كبديل للغلوتين، لأنه يمكن أن يوفر المرونة التي يوفرها الغلوتين للسلع المخبوزة التقليدية.
- كما يدخل فى مكونات بعض المستحضرات الطبية كالكريمات ومعاجين الأسنان.
يعتبر صمغ الزانثان من الألياف القابلة للذوبان، والألياف القابلة للذوبان هي الكربوهيدرات التي لا يستطبع الجسم تكسيرها وامتصاصها، وبدلاً من ذلك تمتص الماء وتتحول إلى مادة تشبه الهلام في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم؛ لذلك.. فالجسم غير قادر على هضم صمغ الزانثان، ولا يوفر أي سعرات حرارية.
لا توجد تقييمات